من قرأها أو قرئت عليه، فكما قال نافع وابن كثيرة إنه يموت مسكيناً، وقال إبن فضالة إنه كان قاضياً قربت منيته، وإن كان ملكاً حسنت سيرته، وإن كان تاجراً تفضل على أهله، وقيل يكون عند الله تعالى وعند الناس محموداً، وقيل يرزق الله تعالى رزقاً حسناً، ويعطى من الأجر بعدد المهاجرين والأنصار، وقيل قراءة سورة الحجر تحجر عن المعاصي، وإن تلاها عالم فيموت غريباً.